سأغفو لي انك جميل في الاحلام فقط‎

سأعرفكم على انثى كسيت بالنعومه مخملية العين زجاجية الخاطر
مغرمه بي ابويها كثيرآ ..تعشق ابيها ...
وقع في غرامها الكثير ولكنها لم تعطي نفسها فرصة لتعشق
ركزت جميع حواسها على مستقبلها..
صادف يوم في عيد ميلاد صديقتها ذهبت لمحل الورد
عند تجولها حول الورود كانت تحت انظارهـ ..جذبته نعومتها وخجلها
احست بذالك ولكنها تجاهلت ..فقدت السيطره وظهر ارتباكاها
احس بذالكـ فزاد اعجاب بها.. اشترت باقة جوري وخرجت من المحل
ولكنه ظل عالق في ذاكرتها..وهو تركـ الفرصه للقدر بجمعهما مرة آخرى
مرة الايام وهو لم يفراق مخيلتها ..وهو يعيش حالة هذيان عشقيه..
لم تفارق خياله ولم تفارق اوراقه ولم تفارق اشعارهـ..

تغير مجرى حياته فقد فقدت من يملاء الكون عليها
فقدت من كان اب وصديق..
كسرت احلامها تحطم كل مابداخلها الا عشقه اهدا جرحها هم آخر ..

مرت الايام على ذكرى من فقدته.. وعلى من سكن مخيلتها..
زادت تعلق به.. ولكنها لاتدري هل هي مازلت في مخيلته.؟
جاء في بالها محل الورود.. ذهبت ولم تجده
اصبحى زيارة المحل جزء من يومها..
وفي كل مره لاتجده..
جعلت موعد لنفسها..
غربت شمس يوم جديد وبدآت بالاستعدادلموعدها..
ارتدت فستان احمر برز كل تفاصيل جسدها..
نثرت شعرها.. وضعت احمر شفاة..ورشة قليل من عطرها..
وذهبت..

انتظرت في كرسي ومعها وردة..
طال انتظارها ولم يأتي.. باتت اليله تعانق الرحيل..
وقررت انه لاجدوهـ من انتظارهـ..وانه لم يأتي..
فقررت الرحيل .. بعد ان تحطم كل ما بداخلها..
واستفاقت من حلم رسمته..

[color=red] من نبض خيالي لا أحلل النقل دون ذكر اسمي [/color]

اجعل شعارك عند وقوع البلاء :

إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي ، واخلف لي خيراً منها ..

اهتف بهذه الكلمات عند أول صدمة .. تنقلب في حقك البلية مزية ..

والمحنة منحة .. والهلكة عطاء وبركة !

تأمل في أدب البلاء في هذه الآية :

{ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات

وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون

أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون }

ثالثا ً: افقه سر البلاء

لا تحزن .. فالبلاء جزء لا يتجزء من الحياة .. لا يخلو منه غني ولا فقير ..

ولا ملك ولا مملوك .. ولا نبي مرسل .. ولا عظيم مبجل .. فالناس

مشتركون في وقوعه .. ومختلفون في كيفياته ودرجاته ..

{لقد خلقنا الإنسان في كبد }

لا تحزن .. واستشعر في كل بلاء أنك رشحت لامتحان من الله !..

تثبت وتأمل وتمالك وهدي الأعصاب .. وكأن منادياً يقول لك في خفاء

هامساً ومذكرا ً: أنت الآن في إمتحان جديد .. فاحذر الفشل ..

تأمل قوله : { من يرد الله به خيراً يصب منه } [ رواه البخاري

خيـــــــــــــا ل حبيبتي كل ضيق بعده فرج متصفــــــــــح تعبيري غني بترجمة المشاعر الحزينه وكله آآآآآآآهات بدل الله حزنك فرح
تقبلي مــــــــــــروري هنيــــــــــــــاّّّ دمتي بــــــــــــود

وهنيآ لي حروفكـ هاهنا

حين يتسربني الظمأ سأروي نفسي بحروفكـ

وخالقكـ اسعدني تواجدكـ ونثر حروفكـ

فكوني بالقرب

» ّّّڪن دائمآ نڛخہۧ أۈڷے من نفڛڪ بدڷآ من أن ٺڪۈن نڛخہۧ ثآنيْہ من شخص آخر ..ّّّ
» موضوع جميل عن الصداقة
» موضوع جميل ومفيد للغايه وهو سر الرقم 18 الذي في راحة يد الإنسان.....